تدور فكرة جائزة أفلام السعادة حول المساهمة في تطوير المحتوى الإيجابي والهادف من خلال توفير منصة مبتكرة لإشراك أفراد المجتمع في تقديم مضامين إبداعية تُعزز القيم والعادات الإيجابية، وتُرسخ مفاهيم السعادة وجودة الحياة في المجتمع بشكل مبتكر. حيث تقتصر الفكرة حول إنتاج فيلم قصير يعكس مفهوم السعادة لدى الأفراد وفقاً لقناعاتهم ومعتقداتهم ووجهات نظرهم المختلفة حول ماهية السعادة وأبعادها وكيفية تحقيقها. ويمكن أن يعكس الفيلم كذلك فكرة إيجابية أو قصة إنسانية أو تجربة شخصية أو اجتماعية مؤثرة وإيجابية، كما يمكن أن يسلط الضوء على شخصية إيجابية ملهمة، وذلك عن طريق تجسيد الفكرة في قالب فني مبدع وهادف بشرط ألا تتجاوز مدة العمل دقيقة واحدة. استقبلت الجائزة في أقل من شهرين ما يقارب 200 مشاركة مبدعة ومن مختلف فئات مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة.
الفكرة
أهداف الجائزة:
- دعم وتطوير المحتوى المرئي الهادف والإيجابي
- المساهمة في نشر وترسيخ مفاهيم السعادة وجودة الحياة بشكل فعال ومبتكر
- توفير منصة إبداعية للمواهب السينمائية في دولة الإمارات العربية المتحدة لتبني الأفكار الإيجابية والهادفة
- تنمية روح المنافسة وتحفيز الطاقات والمواهب الخلاقة والمبدعة
- رعاية وتشجيع السينما المحلية البناءة والهادفة
مميزاتها:
- تعتبر هذه الجائزة الأولى من نوعها التي تقتصر كافة مشاركتها حول ما يتعلق بالسعادة والإيجابية وجودة الحياة
- أتاحت الجائزة حرية اختيار المشاركين للسياق أو النمط الأنسب للعمل الذي يودون المشاركة به
- سعت الجائزة إلى دعوة كافة الأفراد في المجتمع للمشاركة بأفلامهم
- منح المتسابقين الفائزين بالمراكز العشرة الأولى فرصة لعرض أفلامهم على كافة شاشات سينما فوكس بالدولة بالإضافة إلى جوائز قيمة للفائزين
نوعيـــــــــــةالمُشاركات
تتيح الجائزة للمشارك حرية اختيار السياق الأنسب لتجسيد الفكرة التي يرغب في إبرازها، وذلك من خلال اختيار أحد الأشكال الإبداعية التالية:
- مشهد درامي
- فيلم وثائقي
- فيلم وثائقي
- إعلان
- مادة توعوية
- سكتش مسرحي مصور
- أو أي من الأنماط الأخرى التي لم يتم ذكرها.
الأفلام المتأهلة للمرحلة النهائية
أنا كريستينا من روسيا، أبلغ من العمر 26 عاماً. تخرجت من جامعة نيويورك تخصص الإعلام والسرد القصصي المرئي. شاركت في العديد من الأعمال السينمائية من أهمها مشاركتي ضمن فريق عمل “The Amazing-Spiderman 2" بالإضافة إلى العمل في عدد من البرامج التلفزيونية والحصول على العديد من الجوائز عن إنتاج الأفلام القصيرة. أشارك حالياً في عمل سلسلة الرسوم المتحركة "علي والبوابة السرية" بالإضافة إلى عملي في إحدى شركات مستحضرات التجميل العالمية حيث أقوم بمعالجة المحتوى المرئي والإعلامي لها.
فكرة الفيلم
لطالما كان مفهوم السعادة معقداً وواسعاً حيث يختلف من شخص إلى آخر ومن ثقافة إلى أخرى. لذا أردت من خلال هذا الفيلم أن أسلط الضوء على السعادة ومعناها لدى مجموعة مختلفة من الأشخاص. ولا يوجد مكان أفضل من مدينة دبي نرى فيها هذه التعددية وهذا التنوع الفكري والثقافي، وهو ما نستعرضه في هذا الفيلم.
أنا مشاعل، فلسطينية، أبلغ من العمر 38 عاماً، وأم لأربعة أبناء. نشأت وعشت على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة التي أجزلت علينا بعطائها اللامحدود. أحمل درجة الماجستير من جامعة نوتنغهام بالمملكة المتحدة وأستعد للحصول على درجة الدكتوراه، وأعمل حاليًا أخصائية تسويق في جامعة الشارقة.
فكرة الفيلم
عندما سمعتُ عن جائزة أفلام السعادة، أردتُ أن أكون جزءاً من هذه المبادرة المُلهمة وأن أشارك في رسم السعادة على وجوه الآخرين. استوحيتُ فكرة الفيلم من المبادرة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد "حفظه الله" في مطلع عام 2018 والتي وجّه فيها بإهداء المواليد الجدد تذكاراً رمزياً ورسالة من سموّه تتضمن القيم النبيلة التي غرسها المغفور له الأب المؤسس زايد في نفوس أبناء شعب دولة الإمارات. وهكذا أردتُ أن أبيّن أن السعادة تتحقق عندما يكون لدينا قادة عظماء يقطعون على أنفسهم الوعود ويوفون بها.
أنا كاميل من الفلبين، أبلغ من العمر38 عاماَ، انتقلت للعيش في مدينة دبي عام 2007، وفي العام نفسه حصلت على جائزة أفضل مخرج للأفلام القصيرة في "مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي" في أبوظبي، إلى جانب حصولي على منحة دراسية لأكاديمية نيويورك للأفلام. بعد تخرجي، بدأت مسيرتي المهنية في مجال الإخراج للأفلام القصيرة والوثائقية والأعمال التليفزيونية والحملات التجارية، حيث حصلت على العديد من الجوائز عن الأفلام القصيرة والوثائقية التي قمت بإخراجها.
فكرة الفيلم
جاءت فكرة الفيلم انطلاقاً من شغفي الدائم بتصوير المشاهد واللحظات الحقيقية، حيث طلبت من بعض الأشخاص أن يجيبوا عن سؤال واحد هو: "ماذا تعني السعادة في رأيك؟". كان هذا السؤال فرصة رائعة كي يعبّر كل شخص عن مفهومه للسعادة. الوقوف أمام الكاميرا ليس سهلاً على البعض، لكنني سعدت كثيرًا برؤية كل هؤلاء الأشخاص وهم يعبرون عن آرائهم حول السعادة.
أنا آركيوس، صانع أفلام من الهند ومقيم بدولة الإمارات. أبلغ من العمر32 عاماً، وتخرجت من أكاديمية نيويورك للأفلام في أبوظبي. أركز في مجال عملي على أنواع الأفلام المختلفة كالأفلام الوثائقية والروائية وأفلام الرسوم المتحركة وغيرها. آخر أفلامي الوثائقية هو فيلم "هارتوم" الذي حصلت من خلاله على جائزة أفضل منتج ضمن مسابقة "استوديو الفيلم العربي". عُرض الفيلم في 15 مهرجاناً سينمائياً دولياً، وحصل على جائزة "السعادة والإيجابية والتسامح" في مهرجان جامعة زايد السينمائي للشرق الأوسط عام 2017، برعاية معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي.
فكرة الفيلم
تستند فكرة الفيلم إلى تفنيد المفهوم الخاطئ بأن السعادة تقاس على أساس النجاح المادي. والحقيقة أننا كثيرًا ما نقابل أشخاصًا لديهم مستوى معيشي ميسور جدًا، لكنهم لا يعيشون حياة هانئة. علينا إذن أن نعيد النظر في هذه المقاييس المغلوطة واستبدالها بمقاييس أخرى أكثر تماشياً مع الواقع. يجسّد هذا الفيلم إيماني الراسخ بأن النجاح هو الذي ينبغي أن يقاس بالسعادة وليس العكس.
أنا مهرة، شابة إماراتية أبلغ من العمر 22 عاماً، أدرس في جامعة الإمارات العربية المتحدة وأعمل في إدارة الاتصال المؤسسي بالجامعة نفسها. شغفي بالتصوير دفعني للانضمام إلى عضوية نادي التصوير الفوتوغرافي بالجامعة. أشارك في تصوير عدد من المشاريع والفعاليات المختلفة بالإضافة إلى العمل على إخراج بعض الأفلام القصيرة. أحبّ العمل التطوعي والإنساني وأنا عضو في فريق تكاتف التطوعي.
فكرة الفيلم
البسطاء بشر مثلنا، لكنهم يرون الحياة بمنظور لا يراه الكثيرون منا. فهم يرون البساطة في كل شيء ويتعاملون مع الحياة كما هي دون الوقوف طويلًا أمام تعقيداتها. لذا غالباً ما نراهم متفائلين والابتسامة على وجوهم؛ تلك هي وصفتهم الخاصة لنشر السعادة والاستمتاع بالحياة. أردتُ من خلال الفيلم التأكيد على هذه الفكرة بأن السعادة قد توجد في أبسط الأشياء.
أنا مها من دولة الإمارات، أبلغ من العمر 20 عاماً، طالبة في الجامعة الأمريكية في دبي – كلية الإعلام. أركز دائماً على إنتاج محتوى إعلامي يمزج بين العمق والمعنى كما أنني أستلهم أفكاري من ثقافة وطني ورحلتي في الحياة، عملتُ على العديد من المشاريع الصغيرة في صناعة الأفلام من خلال دراستي في الجامعة، حاصلة على شهادة معتمدة لـ DaVinci Resolve بواسطةBlackmagic Design .
فكرة الفيلم
السعادة غاية مشتركة نسعى جميعاً إلى تحقيقها، لكن لكل منا مفهومه الخاص عن السعادة. يسلّط هذا الفيلم الضوء على تعريفات السعادة وأشكالها المختلفة للناس، حاولت في هذا الفيلم القصير أن أجمع بين المسارات المختلفة للسعادة في نقطة واحدة، حيث يلخص في النهاية إلى أن مفهوم السعادة يبقى واحداً مهما تعددت أشكاله.
أنا أسماء من دولة الإمارات، أبلغ من العمر 26 عاماً، وحاصلة على بكالوريوس التقنيات الحيوية. أعمل في إدارة المختبرات المركزية ببلدية الشارقة. تم ترشيحي عام 2016 كسفيرة للسعادة في مكان عملي، تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة بتعزيز السعادة كأسلوب حياة في دولة الإمارات العربية المتحدة. أسعد كثيرًا بإسعاد من حولي، ولذا نقوم في إطار هذه المبادرة بتنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات لنشر ثقافة السعادة والإيجابية بطرق ترفيهية وتوعوية وعلمية.
أنا مها من دولة الإمارات، أبلغ من العمر 35 عاماً، وحاصلة على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تجارة دولية، وماجستير في إدارة الأعمال تخصص حوكمة إلكترونية، ودبلوم في الإدارة والقيادة. أعمل رئيس قسم تقييم المطابقة والتثقيف الصحي بقطاع الصحة العامة والمختبرات المركزية في بلدية مدينة الشارقة. حصلت على وسام التميز فئة فريق العمل في بلدية الشارقة عام 2017. شاركت في العديد من الفعاليات والحملات التوعوية المحلية والخليجية والعالمية.
فكرة الفيلم
مهنة الطب البيطري مهنة عظيمة تسمو بالمشاعر الإنسانية وتجسد قيم العطاء بحيث يصل الطبيب البيطري إلى مرحلة الإحساس بآلام الحيوان ويحاول جاهداً التخفيف عنه. اخترتُ هذه الفكرة لتحفيز وتشجيع جيل الشباب على مزاولة مهنة الطب البيطري والتعرف على علم البيطرة، في ظل عزوف الكثيرين عنها لعدم وجود التوعية الكافية بأهمية هذه التخصصات وحاجة سوق العمل لها.
أنا ستيفن، صانع أفلام هندي ناشئ أبلغ من العمر 18 عاماً. نشأت وتربيت في دولة الإمارات العربية المتحدة. بدأ شغفي بصناعة الأفلام عندما كان عمري 13 عاماً، ومنذ ذلك الحين عملت على العديد من الأفلام القصيرة والوثائقية والإعلانات التجارية.
فكرة الفيلم
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة ساهمت في تسهيل التواصل بين الأشخاص، لكنها تسببت في الوقت نفسه في التأثير سلبًا على تواصلنا مع أصدقائنا وأفراد عائلاتنا. فقد أصبح لكل منا عالمه الافتراضي الذي يقضي فيه معظم وقته بمعزل عن العالم الحقيقي. لذا أردت من خلال هذا الفيلم أن أؤكد للأجيال الجديدة أنهم يفتقدون الكثير من اللحظات السعيدة في حياتهم عندما يتركون أنفسهم لهذا العالم الافتراضي.
أنا هويدا، شابة سورية أبلغ من العمر 23 عاماً، حاصلة على بكالوريوس في الإعلام والاتصال الجماهيري، وأعمل في مجال الكتابة الإبداعية. بدأت الكتابة في سن التاسعة عشرة عند انضمامي لبرنامج التدريب الصحفي بصحيفة الحياة، ثم حصلت على وظيفة صحافية ومحررة للمواضيع والأخبار الالكترونية. أركز في مجال عملي على وسائل الإعلام الاجتماعية باعتبارها المنصة الإعلامية الرائدة في الوقت الحاضر.
فكرة الفيلم
لا يوجد أحد منا لم يتعرض للإخفاق أكثر من مرة في حياته. ورغم التحديات والصعوبات التي كنت أواجهها كل مرة، فإن التغلب على هذه الصعوبات كان يترك في نفسي شعوراً بالسعادة الحقيقية. هذه التجارب جعلتني أدرك أن النجاح السهل والمضمون لا يمكن مقارنته بالنجاح الذي يتحقق بعد الإخفاق والمحاولة من جديد. ومن هنا جاءتني فكرة فيلم "السعادة محاولة ثانية".
أنا هند، شابة إماراتية أبلغ من العمر 34 عاماً، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في الفن والتصميم من جامعة زايد. أواصل مسيرتي الأكاديمية حالياً في أكاديمية نيويورك للأفلام، حيث حصلت مؤخراً على دبلوم في صناعة الأفلام، وانتقلت بعدها إلى كتابة وتحرير وإنتاج الفيديوهات لتغطية الفعاليات الرئيسية إلى جانب تصوير المعارض والمتاحف والمشاريع التجارية المحلية المختلفة. أشغل حالياً منصب مدير الخدمات الإبداعية في إكسبو 2020.
فكرة الفيلم
السبب الأول لاختيار فكرة الفيلم هو عائلتي التي طالما شكلت مصدر إلهام لي من خلال تشجيعي الدائم على مشاركة كل ما فيه الخير مع الآخرين. والسبب الثاني هو دولة الإمارات الحبيبة التي تتبنى السعادة والإيجابية باعتبارهما أسلوب حياة. لذا حاولتُ مزج هاتين الفكرتين معاً لإخراجها في عمل يجسد قيم المحبة والعطاء والسعادة والإيجابية التي تنعم بها دولتنا.
أنا علي، لبناني وُلدت ونشأت في ساحل العاج، وأبلغ من العمر 44 عاماً. عملتُ في الفريق الإبداعي بتلفزيون دبي خلال الفترة 2004-2006، ثم عملت كمدير للفريق الإبداعي في إحدى القنوات الخليجية المعروفة. أعمل منذ عام 2009 لدى TWOFOUR54. حظيت خلال مسيرة عملي في مجال صناعة الأفلام بفرصة العمل مع المخرج الإماراتي علي مصطفى لعمل المونتاج لفيلمه الروائي "من الألف إلى الباء" الذي حصلت من خلاله على جائزة أفضل مونتاج.
فكرة الفيلم
يعود اختيار فكرة الفيلم إلى ما يشهده العالم من حروب وما نراه من موت الأبرياء ومعاناة الأطفال. أرى كل هذه المشاهد وأتمنى أن يحلّ السلام على العالم أجمع وأن يعيش جميع البشر في وئام وسعادة.
أنا آدم من المملكة المتحدة، أبلغ من العمر 30 عاماً. لطالما كنت مهتماً منذ طفولتي بالفنون والموسيقى. دفعني شغفي بكتابة السيناريو وصناعة الأفلام إلى العمل على العديد من المشاريع، منها “Book of the dead" الذي فاز بجائزة أفضل تصوير سينمائي. وقد حالفني الحظ للعمل مع النجم الشهير براد بيت في فيلم "World War Z".
فكرة الفيلم
أردتُ أن أجسد في هذا الفيلم فكرة ممتعة لا يملّ منها المشاهد، ففكرتُ في إنتاج فيلم عن القراصنة وهو الموضوع الذي يلقى قبولًا كبيراً لدى الكبار والصغار في عالم السينما. ولأني أؤمن بأهمية فكرة المشاركة، فقد أردت التعبير عنها بصورة ما. عندما نتحدث عن المشاركة، فإننا نفكر في مشاركة الطعام أو المال أو الوقت. لكن في بعض الأحيان تكون مشاركة اللحظة والتفاصيل البسيطة أكثر قيمة من أي شيء آخر.
أنا ثامر من الهند، أبلغ من العمر 28 عاماً، وحاصل على شهادة البكالوريوس في الاتصال الجماهيري. بدأت مسيرتي المهنية كتنفيذي تسويق في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ 7 سنوات. قمتُ بإخراج عدد من الأفلام الوثائقية والقصيرة التي حازت على جوائز من مهرجانات عدة مثل مهرجان دبي السينمائي الدولي، وجائزة سمو الشيخ منصور السينمائية التابعة لهيئة تنمية المجتمع ومهرجان الرابطة الهندية في أبوظبي.
فكرة الفيلم
أردتُ من خلال هذا الفيلم أن أؤكد على أن السعادة تنبع من الداخل، واستعنتُ بالظلّ كأحد عناصر السعادة التي ترافقنا أينما ذهبنا، حيث يعتمد مستوى سعادتنا على نظرتنا للمواقف التي نتعرض لها. فالنظرة الإيجابية هي التي تحقق السعادة حتى في أصعب الظروف.
أنا أمل، إماراتية أبلغ من العمر 22 عاماً، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في تصميم الوسائط المتعددة من جامعة زايد. لديّ خبرة في مجال صناعة الأفلام، وتقديم الأخبار، وإجراء المقابلات، وكتابة المحتوى، والتحرير، والتصوير الفوتوغرافي. عملتُ لدى صحيفة "زاجل" في جامعة جامعة زايد كأول مقدمة أخبار، حيث قمت بتغطية أخبار الجامعة وغيرها من الأخبار المحلية والعالمية. أنتجتُ فيلمين قصيرين، ضمن مشروع تخرجي، حول قيمتي التسامح والوئام في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما شاركت في فريق التعليق الصوتي لمبادرة تحدي الترجمة الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
أنا أماني، شابة إماراتية أبلغ من العمر 23 عاماً، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في الإعلام من جامعة زايد. أنتجتُ فيلمين قصيرين عام 2017 للمشاركة بهما في مشروع تخرجي. وقد لاقت تجربتي الإخراجية لهذين الفيلمين استحساناً كبيراً، وهو ما شجعني على التعمق في هذا المجال والعمل على إنتاج وإخراج المزيد من الأفلام.
أنا مريم، صانعة أفلام إماراتية ناشئة أبلغ من العمر 23 عاماً، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في مجال الوسائط المتعددة من جامعة زايد. أتطلع دائماً إلى فهم قواعد صناعة الأفلام. عملتُ على العديد من المشاريع الصغيرة في صناعة الأفلام من خلال دراستي في جامعة زايد ومشاركتي في مسابقات الأفلام. أعتبر صناعة الأفلام فرصة لاستكشاف بحرٍ من القصص الإنسانية في المنطقة العربية لتقديمها للعالم بأسلوبي الخاص.
فكرة الفيلم
سبب اختيارنا لهذه الفكرة هي رغبتنا في التركيز على نشر السعادة الشخصية التي يمكن أن تتجسد في عدة صور وأنه يمكن مشاركتها دائماً مع الآخرين. فنحن نؤمن بأن لحظات السعادة - كبيرة كانت أم صغيرة – تتضاعف بالمشاركة مع الآخرين.
أنا صالحة من دولة الإمارات، أبلغ من العمر 36 عاماً، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في الاتصال الجماهيري من جامعة الإمارات العربية المتحدة، وشهادتي الماجستير في إدارة الجودة والتميز وإدارة الأعمال. خلال الأعوام السابقة، حققتُ العديد من الإنجازات في المجال الإعلامي إلى جانب المشاركة في العديد من الأعمال التوعوية، من بينها المشاركة بإعلان توعوي عن التطوع في الأولمبياد الخاص 2018، وإعلان توعوي آخر عن مرض السكّري ضمن مسابقة أبوظبي للصحة، كما أحرص على المشاركة سنوياً في ماراثون الصحة والسكري وحملة سرطان الثدي.
فكرة الفيلم
يفترض أغلب أفراد المجتمع أن أصحاب الهمم ليسوا سعداء. فالشخص الأصمّ لم يسمع يومًا صوت الموسيقى أو تغريد العصافير، والشخص الكفيف لم يستمتع برؤية أي من الفنون البصرية التي تُدخل السعادة إلى النفس. لكني أرى أن السعادة ممكنة حتى مع افتقاد حاسة أساسية مثل السمع أو البصر. قد تأتينا السعادة من أبسط الأشياء، كابتسامة على وجه أحدهم. لذا، اخترتُ تجسيد هذه الفكرة من خلال فيلم توعوي قصير يشارك فيه أحد أصحاب الهمم. بطل الفيلم لا يستطيع رؤية السعادة بعينيه، لكنه يشعر بها من خلال الآخرين ويوجّه رسالة توعوية للمجتمع حول كيفية نشر السعادة.
أنا محمد من بنجلاديش، صانع أفلام طموح، وأبلغ من العمر 18 عاماً. لطالما كان لدي اهتمام كبير بالأفلام والكتب منذ طفولتي. ولأني لا زلت في بداية مسيرتي المهنية، فليس لديّ بعد القدرة على استخدام المعدات التقنية المتخصصة في هذا المجال، لذا قررت أن أركز على العنصر الذي أراه الأكثر أهمية في أي فيلم، وهو تقديم قصة مشوقة تلقى إعجاب المشاهدين وتستحوذ على اهتمامهم.
فكرة الفيلم
اخترت هذه الفكرة لأني أؤمن بأن البشر مختلفون في اهتماماتهم ومشاعرهم وأفعالهم، ولذا فالشيء الذي يُسعدني لا يُشترط بالضرورة أن يسعد غيري، لكن السعادة هي شعور موحد عند الجميع مهما اختلفت أسبابها وهي موجودة حولنا وفي داخلنا، وعلينا أن نؤمن بوجودها لنعيشها.
أنا دانييل من أستراليا، أبلغ من العمر 30 عاماً، وحاصلة على شهادة الماجستير في التمثيل من الكلية الملكية المركزية للخطابة والدراما في لندن، وشهادة في المسرح الموسيقي من المعهد الوطني للفنون الدرامية في سيدني. أعمل مخرجة سينمائية مستقلة ولديّ خبرة تزيد عن 15 عاماً في مجال التمثيل، كما شاركت في كتابة وإنتاج وإخراج العديد من الأفلام المستقلة في لندن قبل أن أتجه لعالم الإخراج في المجال التجاري والأفلام الوثائقية.
فكرة الفيلم
نصادف كل يوم العديد من الإعلانات التجارية التي تشجعنا على تجربة هذا المنتج أو تلك الخدمة كي نصبح أكثر سعادة. لكن علينا أن نتذكر دائماً أن السعادة لا يُشترط أن تكون في شيء نسعى للحصول عليه، بل يمكننا أن نشعر بها في داخلنا وفي تفاصيل حياتنا اليومية وكل ما فيها من لحظات بسيطة. السعداء هم الذين يقدرون جيداً قيمة الأشخاص والأشياء حولهم ومعناها الحقيقي الذي يعطيهم دفعة كبيرة من الأمل والتفاؤل رغم بساطتها.
أنا عمير من باكستان، أبلغ من العمر 39 عاماً، أعمل مخرجاً ومنتجاً تنفيذياً. بدأت مسيرتي المهنية في مجال الإعلام منذ 18 عاماً شاركت خلالها في إنتاج العديد من الأعمال الإبداعية في مجال الموسيقى والإخراج والأفلام الوثائقية إضافة إلى إنتاج المحتوى للعديد من الشبكات التلفزيونية. عملت في جهات إعلامية معروفة، ولديّ حالياً شركة متخصصة في إنتاج المحتوى. كما قمت بإنتاج عدد من الأفلام القصيرة التي عُرضت في مهرجانات سينمائية حول العالم.
أنا نيراج من الهند، أبلغ من العمر 44 عاماً، وحاصل على درجة جامعية في مجال التسويق. لطالما كنت مهتماً بصناعة الأفلام التي تحمل في مضمونها أبعاداً ومعاني إنسانية، كما أنني أسعى دائما إلى المشاركة في إنتاج محتوى هادف من خلال تسليط الضوء على القيم الإيجابية وتجسيدها في قالب فني مبتكر.
فكرة الفيلم
سبب اختيارنا لفكرة الفيلم هو أننا نعيش في مدينة عالمية تضم أشخاصاً من جميع أنحاء العالم يعيشون معاً في سلام ووئام. لكن نظرًا لأننا نحدر من خلفيات مختلفة ولدينا آراء متباينة، فإن البعض منا يقع أحياناً في خطأ الحكم على الآخرين. لذا أردنا أن نؤكد من خلال هذا الفيلم على أننا نستطيع أن نسمو فوق ذلك، وأن نعامل الجميع باحترام أيا كانت انتماءاتهم. تلك هي الرسالة التي نود نشرها في المجتمع كله.
أنا العويسي من نيجريا، أبلغ من العمر 26 عاماً. أحمل شهادة البكالوريوس في علوم الحاسب من جامعة بولتون. انتقلت إلى العيش في دولة الإمارات عام 2012 وأعمل مصمماً ومصوراً وصانع أفلام ناشئ. قمت مؤخراً بإخراج فيلم وثائقي بعنوان "الإمارات السبعة في أربع وعشرين ساعة" والذي عُرض في مهرجان رأس الخيمة للفنون، وفي مهرجان بوزمان السينمائي في مونتانا بالولايات المتحدة.
فكرة الفيلم
يجسّد الفيلم فكرة ملهمة ومحفزة لتشجيع النساء على المشاركة في الأنشطة الرياضية المختلفة، سواء كانت هذه المشاركة لأغراض ترفيهية أو تنافسية. فأنا أؤمن بقدرة أي شخص على الوصول إلى ما يسعى إليه، وبأن سر النجاح يكمن في المحاولة من جديد وعدم الاستسلام للفشل.
أنا ميثه، شابة إماراتية أبلغ من العمر 23 عاماً، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في الإعلام الإلكتروني من جامعة الشارقة. لديّ شغف بصناعة الأفلام الهادفة التي تحقق الخير للمجتمع والعالم. حصلتُ على المركز الأول خلال مشاركتي في جائزة "أبدع" لأفضل تقرير مرئي، كما أخرجتُ العديد من الأفلام مثل فيلم "قصة من ذهب" بمناسبة عام زايد، وفيلم "السحناه" لتعريف الجيل الجديد بالتراث الإماراتي. أهوى التصوير والتصميم والمونتاج، وأتطلع لدراسة الماجستير في الإخراج السينمائي.
فكرة الفيلم
سبب اختياري لهذه الفكرة هي رغبتي في تغيير نظرة الناس تجاه مفهوم التبرع بمقتنياتهم التي لا يحتاجونها لغيرهم من المحتاجين، حيث يمكننا أن نُضيف على هذه الأشياء لمسات بسيطة تميزها وتزيد سعادة من يحصل عليها. ماذا لو قمنا بإهداء طفل صغير حذاءً جميلاً لا يوجد منه سوى قطعة واحدة في العالم؟ سعادتنا تتحقق عندما نُسعد الآخرين.
أنا ساهيل من الهند، أبلغ من العمر 28 عاماً، وحاصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة. أعمل في مجال صناعة الأفلام منذ عام 2012. قمت خلال عملي في هذا المجال بإنتاج وتحرير وإخراج عدد من الأفلام القصيرة والتي ترشحت رسمياً في أكثر من ثمانية مهرجانات سينمائية دولية.
فكرة الفيلم
أردت أن أقدم فيلماً عن السعادة الحقيقية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. فطلبتُ أنا وفريق عملي من أصدقائنا ومعارفنا أن يرسلوا لنا مقاطع فيديو قاموا بتصويرها وشعروا بسببها بالسعادة الحقيقية. ففكرتنا عن السعادة الحقيقية أنها نسبية تختلف من شخص لآخر، ولذا أردنا أن نقدم فيلماً يروي قصة السعادة من منظور هؤلاء الأشخاص المختلفين عن بعضهم البعض.
أنا ثارون من الهند، أبلغ من العمر 28 عاماً، وحاصل على شهادة الماجستير في مجال المؤثرات الرقمية. أؤمن بأن صناعة الأفلام قادرة على التأثير على العالم، كما أؤمن بأن المحتوى الإيجابي للفيلم ينعكس إيجاباً على المتلقين. أستخدم مهاراتي في عالم السينما والمؤثرات البصرية لإنتاج أفلام تلقى استحساناً كبيراً لدى الجمهور.
فكرة الفيلم
كثيراً ما ننسى أن السعادة موجودة في أبسط تفاصيل حياتنا اليومية والتي اعتدنا ألا نلتفت إليها. لذا أردنا من خلال هذا الفيلم أن نذكر أنفسنا والآخرين بأنه يمكن العثور على السعادة في كل شيء، وأننا قد نرى المعجزات إذا قمنا بتغيير نظرتنا للأمور حولنا.
الجوائز
سوف يحصل الفائزون بالمراكز الثلاثة الأولى على:
-
فرصة عرض أفلامهم على شاشات سينما “فوكس” ضمن مجموعة الإعلانات التي تعرضها
-
رحلة سفر شاملة تكاليف الإقامة لحضور مهرجان كان السينمائي
-
جوائز نقدية المركز الأول 50,000 درهم المركز الثاني 30,000درهم المركز الثالث 20,000 درهم
-
دروع تكريمية وشهادات تقدير
سوف يحصل الفائزون الحائزون على المراكز العشرة الأولى على:
-
فرصة عرض أفلامهم على شاشات سينما “فوكس” ضمن مجموعة الإعلانات التي تعرضها
-
شهادات تقديــر
كما سيتم منح كافة المتأهلين للمرحلة النهائية:
-
فرصة عرض أفلامهم في الحفل الختامي
-
جائزة نقدية بقيمة 5000 درهم.